Post by Admin on Oct 24, 2015 7:12:54 GMT
الطفل (الطفلة مؤنثة) هو مصطلح يُطلق عادةً على الإنسان منذ ولادته وحتى ما قبل مرحلة المراهقة. وفي المعجم العربي يسمى الموْلُودُ ما دامَ نَاعِمًا رَخْصًا طفل. ويسمى الطفل الذي يبلغ عمره بين ثلاث وست سنين الشهدر.[1][2] أما الولد فهو اسم لكل ما وُلِد، يطلق على الذكر والأنثى والمثنى والجمع ، وجمعه (أولاد).
تعريف[عدل]
امرأة مصرية تحمل ولدها على كتفها في الأقصر ۱۹۱۱م
تعرف الأمم المتحدة الطفل هو كل من لم يبلغ الثامنة عشرة من العمر.[3]
نمو وتطور الطفل[عدل]
الطفل في مرحلة الطفولة يظهر أكثر التطورات في حياته. ففي خلال السنة الأولى يتطور الطفل في كل شيء. يبدأ الطفل بالاستجابة لبيئته ويتأقلم معها. فهو يحاول أن ينظم ويغير في الوظائف والقدرات الكامنة لديه ليصبح إنسانا صغيرا كاملا. إن الأب أو الأم لا يستطيعان تحديد أهداف لطفلهما كالطول المطلوب أن يصله الطفل والوزن الذي يجب أن يزنه والقدرات التي يجب أن تكون لديه. فهذه الأمور فردية يتميز بها كل فرد عن غيره. فعلى الآباء أن لا يهتموا بهذه، وان كان الطفل لا يمتلك الصفات المطلوبة، فان هذا الشعور المقلق قد يؤثر على عواطف الطفل مما يجعله مفرط الحساسية. يجب على الآباء ان يشعروا بارتياح وأن يمنحوا الطفل العطف والاهتمام لكي يستطيع هذا الطفل أن يحقق الحد المثالي من التطور.
رضاعة[عدل]
وهي تبدأ منذ ولادة الطفل وحتى وصوله لعمر عامين في المتوسط.أو اقل وهى تسمى مرحلة الرضاعة من صدر امه أما بيولوجيا، فالطفل هو أي شخص لا زال في طور النضج مرحلة الرضاعة وحتى مرحلة البلوغ.
تغذية الطفل[عدل]
من المعلوم أن للتغذية السليمة أثراً في صحة الطفل وتوافقه النفسي وسلوكه السوي. وتعتبر عملية تغذية الطفل من العمليات الحيوية الهامة في مرحلة الطفولة المبكرة، التي يعتبرها كثير من العلماء مرحلة التكوين السليم للطفل. وهناك كثير من مشاكل السلوك التي تنبع أساساً في مواقف مرتبطة بالطعام. «إن تناول الطعام له مواقف ومعاملات معينة تكاد تكون ثابتة في جانب الوالدين»، وإن الطفل يرد بالتالي على هذه المعاملات والمواقف بأسلوب أو أساليب معينة تكون في الغالب لا شعورية ودالة على بعض المشكلات. ولا يقتصر أثر مشكلات التغذية على الناحية النفسية - رغم أهميتها - فقد تتعدى ذلك إلى التأثير على صحة الطفل وسلامة بدنه وتكوينه الجسمي ما ينعكس بدوره على توافقه النفسي.
المواقف المتخذة تجاه الطفولة[عدل]
تختلف المواقف الاجتماعية تجاه الأطفال حول العالم في مختلف الثقافات. هذه المواقف تغيرت أيضاً بمرور الوقت. أظهرت دراسة أجريت في العام1988حول المواقف الأوروبية حول التركيز على الأطفال أن إيطاليا كانت أكثر تركيزاً على الأطفال وأن هولندا كانت أقل تركيزاً على الاطفال، بينما بلدان أخرى مثل النمسا وبريطانيا وإيرلندا وغرب ألمانيا فهي تقع في الوسط بين هذين.</ref>
تعريف[عدل]
امرأة مصرية تحمل ولدها على كتفها في الأقصر ۱۹۱۱م
تعرف الأمم المتحدة الطفل هو كل من لم يبلغ الثامنة عشرة من العمر.[3]
نمو وتطور الطفل[عدل]
الطفل في مرحلة الطفولة يظهر أكثر التطورات في حياته. ففي خلال السنة الأولى يتطور الطفل في كل شيء. يبدأ الطفل بالاستجابة لبيئته ويتأقلم معها. فهو يحاول أن ينظم ويغير في الوظائف والقدرات الكامنة لديه ليصبح إنسانا صغيرا كاملا. إن الأب أو الأم لا يستطيعان تحديد أهداف لطفلهما كالطول المطلوب أن يصله الطفل والوزن الذي يجب أن يزنه والقدرات التي يجب أن تكون لديه. فهذه الأمور فردية يتميز بها كل فرد عن غيره. فعلى الآباء أن لا يهتموا بهذه، وان كان الطفل لا يمتلك الصفات المطلوبة، فان هذا الشعور المقلق قد يؤثر على عواطف الطفل مما يجعله مفرط الحساسية. يجب على الآباء ان يشعروا بارتياح وأن يمنحوا الطفل العطف والاهتمام لكي يستطيع هذا الطفل أن يحقق الحد المثالي من التطور.
رضاعة[عدل]
وهي تبدأ منذ ولادة الطفل وحتى وصوله لعمر عامين في المتوسط.أو اقل وهى تسمى مرحلة الرضاعة من صدر امه أما بيولوجيا، فالطفل هو أي شخص لا زال في طور النضج مرحلة الرضاعة وحتى مرحلة البلوغ.
تغذية الطفل[عدل]
من المعلوم أن للتغذية السليمة أثراً في صحة الطفل وتوافقه النفسي وسلوكه السوي. وتعتبر عملية تغذية الطفل من العمليات الحيوية الهامة في مرحلة الطفولة المبكرة، التي يعتبرها كثير من العلماء مرحلة التكوين السليم للطفل. وهناك كثير من مشاكل السلوك التي تنبع أساساً في مواقف مرتبطة بالطعام. «إن تناول الطعام له مواقف ومعاملات معينة تكاد تكون ثابتة في جانب الوالدين»، وإن الطفل يرد بالتالي على هذه المعاملات والمواقف بأسلوب أو أساليب معينة تكون في الغالب لا شعورية ودالة على بعض المشكلات. ولا يقتصر أثر مشكلات التغذية على الناحية النفسية - رغم أهميتها - فقد تتعدى ذلك إلى التأثير على صحة الطفل وسلامة بدنه وتكوينه الجسمي ما ينعكس بدوره على توافقه النفسي.
المواقف المتخذة تجاه الطفولة[عدل]
تختلف المواقف الاجتماعية تجاه الأطفال حول العالم في مختلف الثقافات. هذه المواقف تغيرت أيضاً بمرور الوقت. أظهرت دراسة أجريت في العام1988حول المواقف الأوروبية حول التركيز على الأطفال أن إيطاليا كانت أكثر تركيزاً على الأطفال وأن هولندا كانت أقل تركيزاً على الاطفال، بينما بلدان أخرى مثل النمسا وبريطانيا وإيرلندا وغرب ألمانيا فهي تقع في الوسط بين هذين.</ref>